أعربت العديد من الأحزاب السياسية والمنظمات الوطنية
يوم الأربعاء عن ارتياحها لعودة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة إلى
أرض الوطن بعد فترة علاجية قضاها بفرنسا.
و عبر الإتحاد العام للعمال الجزائريين عن "ارتياحه العميق" لعودة رئيس الجمهورية
إلى الجزائر مؤكدا "وقوفه اللامشروط إلى جانب رئيس الجمهورية و تضامنه المطلق معه في
مواصلة مشروعه لبناء الوطن لصالح الشرائح الواسعة للشعب الجزائري".
كما أشار الإتحاد إلى أنه "مجند" إلى جانب الإصلاحات التي أقرها الرئيس بوتفليقة "من أجل جزائر مستقرة وعصرية و ديموقراطية و عازمة على المضي قدما نحو المستقبل".
و ذكر في هذا الصدد بأن العاملات والعمال الجزائريين قد تمكنوا من تحسين ظروف معيشتهم بفضل إنجازات رئيس الجمهورية التي مكنت أيضا من تحقيق الإستقرار في البلاد.
و من جهته أعرب التجمع الوطني الديموقراطي عن "بالغ ارتياحه" لعودة رئيس الجمهورية إلى أرض الوطن بعد فترة العلاج و النقاهة معتبرا ذلك "مناسبة سعيدة تلقي بضلال الثقة والطمأنينة و تشيع البهجة في نفوس الشعب الجزائري الذي ظل على مدى الأسابيع الماضية يتابع بتفاؤل تعافي رئيس الجمهورية من الابتلاء الذي يلم بالإنسان".
و في نفس المنحى عبر تجمع أمل الجزائر (تاج) أيضا عن "بالغ سعادته" إثر تماثل الرئيس بوتفليقة للشفاء حيث "لم يمنعه ما ألم به من سقم طيلة فترة الاستشفاء من الإهتمام بجميع أبنائه و إخوانه المواطنين إذ كان حريصا على تلبية تطلعاتهم حيث كان متابعا عن كثب لكافة أمور الوطن و لم يدخر وسعا في توجيه شؤون الدولة".
و كتب في هذا الصدد أن عودة رئيس الجمهورية إلى الجزائر "تزيد من عزمنا جميعا في أن تستكمل البلاد مسيرتها الواثبة على درب الإصلاحات" كما أنها "ستبعث الطمأنينة و اليقين في نفوس الجزائريين و الجزائريات حول مستقبل الوطن في كنف الوئام و الإستقرار و الوحدة الوطنية".
و من جهتها أشارت المنظمة الوطنية لأبناء الشهداء إلى "الإرتياح الكبير" الذي تلقت به عودة الرئيس بوتفليقة إلى أرض الوطن متمنية له الإستمرار في خدمة الجزائر.
كما أعرب الإتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين بدوره عن "سعادته و ابتهاجه و ارتياحه" لعودة رئيس الجمهورية إلى أرض الوطن بعد رحلته العلاجية إلى فرنسا مؤكدا بأن هذه العودة "ستضع حدا للإستغلال السياسي المشبوه اللاأخلاقي" لمرض الرئيس الذي أبدته بعض الأطراف.
كما أشار الإتحاد إلى أنه "مجند" إلى جانب الإصلاحات التي أقرها الرئيس بوتفليقة "من أجل جزائر مستقرة وعصرية و ديموقراطية و عازمة على المضي قدما نحو المستقبل".
و ذكر في هذا الصدد بأن العاملات والعمال الجزائريين قد تمكنوا من تحسين ظروف معيشتهم بفضل إنجازات رئيس الجمهورية التي مكنت أيضا من تحقيق الإستقرار في البلاد.
و من جهته أعرب التجمع الوطني الديموقراطي عن "بالغ ارتياحه" لعودة رئيس الجمهورية إلى أرض الوطن بعد فترة العلاج و النقاهة معتبرا ذلك "مناسبة سعيدة تلقي بضلال الثقة والطمأنينة و تشيع البهجة في نفوس الشعب الجزائري الذي ظل على مدى الأسابيع الماضية يتابع بتفاؤل تعافي رئيس الجمهورية من الابتلاء الذي يلم بالإنسان".
و في نفس المنحى عبر تجمع أمل الجزائر (تاج) أيضا عن "بالغ سعادته" إثر تماثل الرئيس بوتفليقة للشفاء حيث "لم يمنعه ما ألم به من سقم طيلة فترة الاستشفاء من الإهتمام بجميع أبنائه و إخوانه المواطنين إذ كان حريصا على تلبية تطلعاتهم حيث كان متابعا عن كثب لكافة أمور الوطن و لم يدخر وسعا في توجيه شؤون الدولة".
و كتب في هذا الصدد أن عودة رئيس الجمهورية إلى الجزائر "تزيد من عزمنا جميعا في أن تستكمل البلاد مسيرتها الواثبة على درب الإصلاحات" كما أنها "ستبعث الطمأنينة و اليقين في نفوس الجزائريين و الجزائريات حول مستقبل الوطن في كنف الوئام و الإستقرار و الوحدة الوطنية".
و من جهتها أشارت المنظمة الوطنية لأبناء الشهداء إلى "الإرتياح الكبير" الذي تلقت به عودة الرئيس بوتفليقة إلى أرض الوطن متمنية له الإستمرار في خدمة الجزائر.
كما أعرب الإتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين بدوره عن "سعادته و ابتهاجه و ارتياحه" لعودة رئيس الجمهورية إلى أرض الوطن بعد رحلته العلاجية إلى فرنسا مؤكدا بأن هذه العودة "ستضع حدا للإستغلال السياسي المشبوه اللاأخلاقي" لمرض الرئيس الذي أبدته بعض الأطراف.