مأساة هارون و ابراهيم بعلي منجلي بقسنطينة
هزت مشاعر كل الشعب الجزائري الذي طالب باعلان الجناة و الحال لم يختلف مع سكان
مدينة الميلية 60 كم الى الشرق من عاصمة الولاية جيجل حيث علقت لافتة عند المخرج
الغربي للمدينة في أحد المحلات التجارية كتب عليها " الشعب يريد اعدام قاتلي
هارون وابراهيم" في اشارة الى التأثر الكبير للشارع الميلي بقضيتي البريئين
هارون و ابراهيم و رفضهم للظواهر المشينة التي أصبحت تنخر المجتمع الجزائري