صورة أرشيفية |
راديو جيجل
أقدم نهار الأربعاء الموافق لـــــ 07/05/2014 مير بلدية سطارة ولاية جيجل من القيام بكارثة إنسانية ؛حيث طرد عائلة مكونة من 5 أفراد من منزلها مستخدما القوة العمومية و هدمه عن آخره.و كادث أن تكون الكارثة الفعلية ؛ حيث أنه و أثناء مهاجمة قوات الأمن للمنزل دون إشعار مسبق من قبل هذه الجهات دخلت ربة البيت المسماة ( م.د.) في هيستيريا لا نظير لها أوصلتها لحد إشعال قارورة الغاز و محاولة الانتحار مع أولادها داخل البيت . و لولا حماية الله لكانت الكارثة . كما أقدمت كذلك بعدها على محاولة الانتحار بالساطور و السكين بعد قتل أولادها .و الحمد لله لم يحصل هذا .و بعد إخراجها من البيت بالقوة الصلبة . باشر المير الهدم . و من أجل تخفيف حدة ما فعل نقلهم مع رئيس الدائرة لمقر الحرس البلدي المهجور؛ الذي ما فتئوا يصلون إليه حتى جاء الدرك الوطني و الجيش الوطني الشعبي ليطلب منهم الخروج لأن المقر تابع لوزارة الدفاع الوطني و لا يحق لهم شغله . و و تبقى العائلة البريئة في وضع كارثي بامتياز حيث أكدت مصادرنا أنهم في وضعية نفسية منهارة خاصة نجم الدين و زهر الدين و رؤية الأبناء الأبرياء.
يذكر أن قصة هذا المنزل تعود لخريف العام الماضي أين قام رب البيت ( م.س.) بتهيئة منزل مهجور لمدة فاقت الـــ 20 سنة ؛ حيث بدأ بناؤه في عهد المنذوبية التنفيذية ،و لم يكتمل ليبقى مهجورا . و لما ضاقت السبل برب البيت قام بتهيئته نسبيا و سكن فيه في ظروف غير لائقة . لكنه لا خيار له . خاصة و أنه و لأكثر من 15 سنه و هو يقدم ملفات للحصول على السكن و لكن لم يتمكن من ذلك.فكان حله الوحيد في جزائر العزة و الكرامة هو هذا. و للإشارة فإن محكمة الميلية برأته و كذا المحكمة الادارية.ليقبل المير بإصدار قرار الهدم و تنفيذه مباشرة .و كان الأجدر به هو ستر هذه العائلة ؛و ينفذر قرار هدم منزله الشخصي الكائن ببرج علي ؛ الذي صدر بشأنه قرار الهدم؛ لأنه بناء فوضوي و في أرض فلاحية منذ سنوات أم أنه حلال علي حرام عليكم. للإشارة فإن مير سطارة ممثلا لحركة مجتمع السلم و باشر مهامه كمير في الانتخابات المحلية السابقة .و قد نائبا في المجلس الشعبي البلدي في العهدة السابقة و قبلها المجلس الشعبي الولائي؛ ليصل لتحقيق حلمه بالوصول لرئاسة بلدية سطارة في العهدة الحالية. مالك محمد عبدو
أقدم نهار الأربعاء الموافق لـــــ 07/05/2014 مير بلدية سطارة ولاية جيجل من القيام بكارثة إنسانية ؛حيث طرد عائلة مكونة من 5 أفراد من منزلها مستخدما القوة العمومية و هدمه عن آخره.و كادث أن تكون الكارثة الفعلية ؛ حيث أنه و أثناء مهاجمة قوات الأمن للمنزل دون إشعار مسبق من قبل هذه الجهات دخلت ربة البيت المسماة ( م.د.) في هيستيريا لا نظير لها أوصلتها لحد إشعال قارورة الغاز و محاولة الانتحار مع أولادها داخل البيت . و لولا حماية الله لكانت الكارثة . كما أقدمت كذلك بعدها على محاولة الانتحار بالساطور و السكين بعد قتل أولادها .و الحمد لله لم يحصل هذا .و بعد إخراجها من البيت بالقوة الصلبة . باشر المير الهدم . و من أجل تخفيف حدة ما فعل نقلهم مع رئيس الدائرة لمقر الحرس البلدي المهجور؛ الذي ما فتئوا يصلون إليه حتى جاء الدرك الوطني و الجيش الوطني الشعبي ليطلب منهم الخروج لأن المقر تابع لوزارة الدفاع الوطني و لا يحق لهم شغله . و و تبقى العائلة البريئة في وضع كارثي بامتياز حيث أكدت مصادرنا أنهم في وضعية نفسية منهارة خاصة نجم الدين و زهر الدين و رؤية الأبناء الأبرياء.
يذكر أن قصة هذا المنزل تعود لخريف العام الماضي أين قام رب البيت ( م.س.) بتهيئة منزل مهجور لمدة فاقت الـــ 20 سنة ؛ حيث بدأ بناؤه في عهد المنذوبية التنفيذية ،و لم يكتمل ليبقى مهجورا . و لما ضاقت السبل برب البيت قام بتهيئته نسبيا و سكن فيه في ظروف غير لائقة . لكنه لا خيار له . خاصة و أنه و لأكثر من 15 سنه و هو يقدم ملفات للحصول على السكن و لكن لم يتمكن من ذلك.فكان حله الوحيد في جزائر العزة و الكرامة هو هذا. و للإشارة فإن محكمة الميلية برأته و كذا المحكمة الادارية.ليقبل المير بإصدار قرار الهدم و تنفيذه مباشرة .و كان الأجدر به هو ستر هذه العائلة ؛و ينفذر قرار هدم منزله الشخصي الكائن ببرج علي ؛ الذي صدر بشأنه قرار الهدم؛ لأنه بناء فوضوي و في أرض فلاحية منذ سنوات أم أنه حلال علي حرام عليكم. للإشارة فإن مير سطارة ممثلا لحركة مجتمع السلم و باشر مهامه كمير في الانتخابات المحلية السابقة .و قد نائبا في المجلس الشعبي البلدي في العهدة السابقة و قبلها المجلس الشعبي الولائي؛ ليصل لتحقيق حلمه بالوصول لرئاسة بلدية سطارة في العهدة الحالية. مالك محمد عبدو