جاء في وكالة الانباء الجزائرية ان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قال إن
الاقتراح الروسي بوضع الأسلحة الكيميائية السورية تحت مراقبة دولية يشكل
تطورا "قد يكون إيجابيا" في النزاع متعهدا بالتعامل معه "بجدية".
وقال أوباما في مقابلة مع شبكة /سي إن إن/ الامريكة أذاعتها الليلة الماضية "إنه تطور قد يكون إيجابيا.. وأقول إنه كان من غير المرجح بلوغ هذه النقطة من دون تهديد عسكري للتعامل مع قضية استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا" التى تدعى المعارضة و دول غربية و الولايات المتحدة بأن القوات السورية استخدمتها ضد السوريين مضيفا " سوف نتعامل معه بجدية".
وفي مقابلة مماثلة مع شبكة /إن بي سي/ قال أوباما "إنه غير واثق بالحصول على دعم النواب لاستخدام القوة العسكرية" ضد سوريا التى تنفي نفيا قاطعا ما يروج عنها بشأن اسخدام هذا السلاح المحرم دوليا.
وكان أوباما قد أعلن يوم 31 أوت المنصرم أنه اتخذ قراره بتنفيذ عملية عسكرية ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد لكنه قرن هذا الأمر بموافقة الكونغرس الأمرالذي يبدو "صعب المنال" بالنظر إلى رفض العديد من النواب في الحزبين /الديمقراطي/ و/ الجمهوري/ مبدأ اللجوء الى القوة.
و كانت روسيا قد اقترحت على سوريا وضع ترسانتها الكيميائية تحت رقابة دولية وتدميرها حيث سارعت الأخيرة إلى الترحيب بهذا الاقتراح على لسان وزير خارجيتها وليد المعلم الذي زار موسكو.
وقال أوباما في مقابلة مع شبكة /سي إن إن/ الامريكة أذاعتها الليلة الماضية "إنه تطور قد يكون إيجابيا.. وأقول إنه كان من غير المرجح بلوغ هذه النقطة من دون تهديد عسكري للتعامل مع قضية استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا" التى تدعى المعارضة و دول غربية و الولايات المتحدة بأن القوات السورية استخدمتها ضد السوريين مضيفا " سوف نتعامل معه بجدية".
وفي مقابلة مماثلة مع شبكة /إن بي سي/ قال أوباما "إنه غير واثق بالحصول على دعم النواب لاستخدام القوة العسكرية" ضد سوريا التى تنفي نفيا قاطعا ما يروج عنها بشأن اسخدام هذا السلاح المحرم دوليا.
وكان أوباما قد أعلن يوم 31 أوت المنصرم أنه اتخذ قراره بتنفيذ عملية عسكرية ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد لكنه قرن هذا الأمر بموافقة الكونغرس الأمرالذي يبدو "صعب المنال" بالنظر إلى رفض العديد من النواب في الحزبين /الديمقراطي/ و/ الجمهوري/ مبدأ اللجوء الى القوة.
و كانت روسيا قد اقترحت على سوريا وضع ترسانتها الكيميائية تحت رقابة دولية وتدميرها حيث سارعت الأخيرة إلى الترحيب بهذا الاقتراح على لسان وزير خارجيتها وليد المعلم الذي زار موسكو.