''يسهر رجال الأمن على حماية المواطنين، وحراسة الدولة ومراقبة تطبيق
النظام، ويقومون بدورية ليل نهار لملاحقة المجرمين، ومكافحة السرقات
ونشر الأمن في كل أنحاء العالم''.. هي آخر الأسطر التي خطّها الطفل
إبراهيم على كرّاس التربية المدنية، قبل أن يقتل غدرا على يد
المجرم ''كاتاستروف''.