لا تزال بلدية الجمعة بني حبيبي تنافس نظيراتها ليس في مجال التنمية والتطور ولكن في مجال آخر ويتعلق الامر بالحفر والبرك المائية المترامية على اطراف البلدية ومن اهم هذه الحفر تلك الموجودة عن المدخل الرئيسي بتازار فتلك البحيرة تكاد لا تنضب الا في الفصول الجافة اما اكبر حفرة على الاطلاق فهي ذلك الأخذوذ الذي يتوسط الطريق الرابط بين تازار و السوق والذي قامو بتعليمه بعجلة جرار من الحجم الكبير و التي تكاذ تختفي بالكامل و ذلك لعمق الاخذوذ
طريق لاسيتي- طري بالطين يا مسكين
المار على الطريق الفرعي الرابط بين اولاد معنصر و الجمعة مركز لا شك انه يلاحظ عدد كبير من الحفر في مخرج "لاسيتي" وفي اغلب الاحيان تجد فوجا من عمال البلدية "يرممون' ذلك الطريق بالوحل على شاكلة " طري بالطين يا مسكين " الدوار رحل عليك"
الان نمر الى الجهة الغربية و بالضبط منطقة ارسى
على مستوى مفترق الطرق القريب من فرقة الدرك الوطني خندق كبير فعلا يجعل مركبات مرتادي الطريق في خطر حقيقي ان كان بامكانها عبور الخندق ولن نتكلم عن الملعب لأنه لم يعد في الحسبان على ما نعتقد
ليس هذا فحسب فالطريق الذي يربط الزاوية بالجمعة مركز ليس احسن حالا من سابقيه اما الطريق الفرعي الطي يربط سكان R H P
فحدث ولا حرج حوض سباحة يصلح لكل شيء الا لعبور السيارات
انارة عمومية غير كافية
اوساخ
بناءات فوضوية
الساحة العمومية غير مهيئة تماما
انعدام الامن
اقتراحات
اعطاء الاولوية القصوى لشبكة الطرق الامن الانارة و المياه
اعداد مخطط عمراني يسمح للحد م نالبناءات الفوضوية وذلك بالزام كل مواطن يريد البناء بالتقيد بالمخطط مع منحه تسهيلات في ذلك اذا كان له الحق في البناء واقصد هنا رخصة البناء